تتعدد قضايا الطلاق ولكن من بينها تتعلق بالمهر والنفقة والحضانة والعدة، حيث تختلف تلك الآثار إن كان الطلاق رجعي أو بائن. فسخ النكاح يعني إنهاء العلاقة الزوجية بصورة نهائية وقانونية، ويؤدي ذلك إلى أثر كبير على الأطفال والأزواج.وفي السعودية, يتم تسجيل عدد من قضايا فسخ النكاح والحضانة والنفقة، حيث يتم إحالة كل دعوى إلى محكمة مستقلة. ويقوم الراغبون في فسخ النكاح بتقديم الدعوى وتحرير مذكرة ختم فيها السبب الذي دفعه لطلب الفسخ.ويتبع نظام حماية الطفل في تحديد الحقوق في الحضانة والنفقة وحسم القضايا بشكل عادل على مبدأ اهتمام الطفل. وتشير المحكمة العليا إلى أن المرأة لها حق فسخ النكاح دون الحاجة للخلع في حال عدم تنفيذ الزوج لواجباته الزوجية.في المجموع، قضايا فسخ النكاح والحضانة والنفقة تعتبر قضايا قضائية حساسة تتطلب الانصات إلى جميع الأطراف المعنية لاتخاذ قرار عادل ونهائي.فسخ النكاح له آثار كثيرة تخص المهر والنفقة والحضانة والعدة، وتتفاوت تلك الآثار بين الطلاق الرجعي والبائن. ومن أجل معالجة هذه الآثار وحفظ حقوق جميع الأطراف، تتولى المحاكم العامة في السعودية إقرار فسخ النكاح عندما تتوفر الشروط القانونية لذلك.يتم تسجيل مثل هذه القضايا بينما تتم إحالتها إلى الدائرة القضائية ذات الاختصاص في هذه القضايا. ويمكن أن تشمل هذه القضايا التعامل مع مسائل الحضانة والزيارة والنفقة والخلع.وتلعب المرأة دوراً حيوياً في فسخ النكاح، حيث تتيح المحاكم العامة لها حق فسخ النكاح دون الحاجة إلى الخلع، وذلك في حال وجود مبرر قانوني لذلك.وعندما يحدث الطلاق، تظهر آثاره الواضحة في المهر والنفقة والحضانة والعدة، وتتبع النظام القانوني للحماية الطفل في هذه المسائل، وذلك من أجل حماية حقوق الأبناء والحفاظ على رعايتهم وتكفل النفقة والحضانة والزيارة لهم.تعد قضايا فسخ نكاح وحضانة ونفقة من القضايا الشائعة في مجتمعنا، وهي تتعلق بالشؤون العائلية والزوجية. يتضمن ذلك تأثير الطلاق على الزيارة والحضانة والنفقة، وتحدد هذه الآثار بناءً على ما إذا كان الطلاق رجعيًا أم بائنًا.وتتنوع الآثار أيضًا بين التحكيم القضائي والإجراءات القانونية والمادية المختلفة التي يجب اتخاذها في حالة الطلاق أو الفسخ. ومن ضمن هذه الآثار الحقوق المرتبطة بالحضانة، حيث تحدد السلطات القضائية مستقبل الأولاد وأماكن إقامتهم وتطويرهم.كما تشمل القضايا العديد من النواحي القانونية الأخرى مثل النفقة والمهر والانفصال عن بعض الظروف المادية التي يجب إدارتها بعناية. ويحدد النظام القانوني الصارم القضايا المرتبطة بالحضانة والنفقة والزيارة والطلاق، وهو يحتاج إلى خبراء قانونيين ذوي خبرة ومهارات لإدارة هذه القضايا بكفاءة وفاعلية.